
لمَوتَ المَوْ..
يا شَهرَ الصَّوْ..
.
قَصفٌ مِن تَحــ
قَصفٌ مِن فَوْ
.
لا تَستَعجل
وارجعْ لِلتَّوْ
.
ماذا لَو لَمْ!
أَو ماذا لَوْ؟!
.
أَكمِلْ "شَعبَا"
وادخُل في "شَوْ"
.
.
.
صَنعاءُ بلا
جَيشٍ, أَو دَوْ
.
هِيَ صائِمةٌ
مُذْ حالَ الحَوْ
.
اللَّيلُ بها
يَشتاقُ الضَّوْ
.
لا نَومَ بهِ
حتى لِلنَّوْ
.
لا صَوتَ سِوَى
قَصفٍ أَو "هَوْ"
.
ما أَوْحَشَهُ
حَقًّا ما أَوْ
.
إِيَّاكَ إِذا
ما دَوَّى الصَّوْ
.
أَنْ تَخرُجَ مِن
شُبَّاكٍ, أَوْ...
.
صَنعاءُ غَدَت
دارًا لِلخَوْ
.
كانت (ما شا..)
صارَت (لا حَوْ..)
.
باعُوا دَمَها
سُرَّاقُ الثَّوْ
.
فَهُنا اختَطَفُوا
وهُنا أَرْدَوْا
.
والأَمسُ غَدَا
عنوانَ اليَوْ
*****
عُذرًا إِنِّي
شَفَّرتُ القَوْ
.
مَعذُورٌ مَن
يَحيا في الهَوْ
.
أَو يَحكِي عَن
أَصحابِ السَّوْ
.
فَدَعُوا قَولِي
هذا, والْغَوْا
.
ما مِن شِعرٍ
في هذا الجَوْ
.
.
.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا