ومِنْ عينِيْ لِمَن يَبكونَ دمعٌ - محمد سفيان
الاثنين 21 مايو 2018 الساعة 08:49
الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة

 

ومِـنْ عـيـنِيْ لِـمَـن يَبـكـونَ دمـعٌ 
وشِــعْـري لـلـحَـزَانى مـثـلـمـا لـي

 

.
وما عن حـال غيري كنتُ فَـردًا 
ولـكـنّ الْـ كـثـيـرَ بسُـوءِ حــالـي 
.

 

يُبـالـي بـاحـتـراقِ الـنـاس قـلـبي 
ولـوْ لـمْ يَـلْـقَ مـنـهـم مَـن يُـبــالـي
.

 

لساني صـوتُ مَنْ غُصُّـوا، فكـانوا 
غنائي في مـقـامـي وارتـحــالـي 
.

 

وكـنـتُ الـشـاعـرَ الـشـادي بـحُـلْـمٍ 
تَـحَـلّـى بي، ولـكـنْ مـا حَــلا "لـي"

.................

2018/4/21م

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

متعلقات