
ومِـنْ عـيـنِيْ لِـمَـن يَبـكـونَ دمـعٌ
وشِــعْـري لـلـحَـزَانى مـثـلـمـا لـي
.
وما عن حـال غيري كنتُ فَـردًا
ولـكـنّ الْـ كـثـيـرَ بسُـوءِ حــالـي
.
يُبـالـي بـاحـتـراقِ الـنـاس قـلـبي
ولـوْ لـمْ يَـلْـقَ مـنـهـم مَـن يُـبــالـي
.
لساني صـوتُ مَنْ غُصُّـوا، فكـانوا
غنائي في مـقـامـي وارتـحــالـي
.
وكـنـتُ الـشـاعـرَ الـشـادي بـحُـلْـمٍ
تَـحَـلّـى بي، ولـكـنْ مـا حَــلا "لـي"
.................
2018/4/21م
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا