
أخيراً
عدتُ من أقاصي الذاكرة
أحملُ دمي الذي أعياه البحث والتيه
و عظمي الذي بللهُ حُلم الاستسقاء
أحمل أوزاري و بضعُ ألوان من رماد ...
يشيرُ إلى عينيها
إلى ثوبها الأخير
إلى نصف مجيئها و ذهابها
إليها
إلى قلبها بعدَ أن شروهُ بثمنٍ بخس
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا