
إنّـي التَفَتُّ لمن يُكَفنُني ، ومن
مَوتي خَرَجتُ ، لكي أُودّع خَيبَتي
غَسَّلتُ جُرحي بالدموعِ ، وفي دَمي
قتل البُكاء أمام عيني ، دَمعتي
مازِلتُ أحملُ جُثّتي فوقي إلى
صنعا، وتَحملُني إليها جُثَّتي
والآنَ ، موتي فيكِ يركضُ حافياً
منّي ومنكِ ومن محبّتُكِ التي .....
وأنا كَشعري لن أموت، وإن تَكُنْ
صنعا جَحيمي، فالقصيدةُ جَنَّتي
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا