
أَصْـطــفِيـهـا ؟
أمْ يـصـطـفـيني هـواهـا ؟
لـيـتـهـا،
أوْ يـا لـيـتَ عَـيْني تراهـا
. .
إنهـا في عـيون قلـبي حضـورٌ
وحـنـيــــنٌ يَـفُـتُّـهُ لِـرُؤاهــا
.
وَمْـضةٌ مِن لِحـاظِـها ذاتَ حُلْمٍ
هِـيَ أهْـدى لِـهـائمٍ في هُدَاهـا
. كيفَ لو أنهـا تَدَانَتْ .. تدانَتْ
وتنـاءتْ عن الأمـانيْ رَحَـاهـا
.
كيفَ لو أنّـهـا تَدَلَّـتْ حَنـانـًا
وتجَـلّى عن الـحَـنايَا دُجَـاهـا
.
كيفَ لو أنني كما شئتُ شاءتْ
أوْ كمـا تشـتهـي أتى مُشـتهـاهـا
.
كيفَ لو أنَّ .؟ يا لَـها "كيفَ لو أنّْ"
أمـنِـيَـــــاتٌ بِـلـيْـلِـهـا و ضُـحـاهـا
.
أمـنـيَــــاتٌ .. سـنـلـتـقـيـهـا، وإلا
فـحـيَـاةٌ كـريـــمُـهـا مُـنـتـهــــاهـا
.................
2018/6/12م
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا