
بحثكَ عن فمٍ مكتنزِ الشفتين
لَنْ يُجدي بين وسائدك
ميقاتُ رقصتكَ الأخيرة
قد ينتهي بين قبلاتِك للجدران
..
ثمّة تنهيداتٌ صيفيةٌ،
تتخفى وراء صدرك،
و أصابعُ نسيتْ أظافرها في قفازٍ قَبَضَ على سماءٍ بلا أشجار
...
فلتكنْ زوربا لدقائق
موسيقاك لنْ تفيق
و الرعشة الأخيرة لا تموت...
فلتصمتْ
...
و أنت تقرأ ما تيسّر من ملامحها،
و اخلع عنكَ مفرداتكَ
في
حضرة
قداسها
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا