رآه أعمى فمنحه بصيرته فاستتارت له أزقة الحياة وفي ذات ظلام تركه يصطدم بحواحز الجدران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا