
وحدي ، وطيفٌ بوجهِ الليلِ مرتسمٌ
وثمَّ نبضٌ منَ الحِرمانِ يكْتَهِلُ
.
وحدي ، وتَنهيدةٌ حرَّى تُقاسِمُني
عذابَ من رحلوا بالحُبِّ ؛ أو دَخَلوا
.
وحدي أصلِّيكَ ؛ والألحانُ ملْءَ فَمي
- تُلَقِّنُ العاشقينَ السُّهْدَ - تَشْتَعِلُ
.
وحدي كظلٍّ تجافي الشَّمسُ وجهَتَهُ
وفي مداك خطىً للضّوء تنتعِلُ
.
.
.
.
.
.
.
.
وجئتُ أهمي كغيمٍ جال منتشيا
على حقولكَ أزهو الآن يا رجلُ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا