
رُبّما لا يُدَخّن الوقتُ مثلي
ولهذا يَفوزُ دوماً ويَسبَقْ
رُبّما خلفيَ الأمامُ ويكفي
أن أنادي لخطوتي حين تُسرَقْ
كان بحري يدي ، يَدُ البحر لَمّا
طلّقَتني ، بكيتُها وهيَ تَغرَقْ
أعبرُ الآن كيف ، والآن يمضي
عكس دربي
ودربه الآن يَحرَقْ
كنت وحدي ولم يكن لي صديق
ٌفي بلادي سوى الصدى وهو أصدقْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا