
لماذا كُلُّ شيءٍ في
بلاديْ واقفٌ ضدِّيْ ؟
لماذا كلُّ شيءٍ كانَ يُجديْ
لم يعدُ يجدي!
لماذا لم أجدْ وطنًا
بحجمِ الحلْمِ و الورْدِ !
لماذا كُلَّما اتَّسَعَ الطموحُ
يضيقُ بِيْ جِلْديْ !؟
و تنبتُ حولَ أحلامِيْ الحروبُ
بغيضةُ البَرْدِ
جهاتيْ و الحطامُ أنا
عقُوْدٌ لم تطَأْ رُشْديْ
على قِممِ الدَّمارِ الشَّاهقاتِ
كخيبةِ الجُنْدِيْ
غبارُ الحربِ لم يتركْ
مقامَ حكايةٍ عنْديْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا