
العاشقون أخذوا البحر
في نزهة على القارب ،
و الشتاء المخاتل
صار أشرعة للحنين ،.
هل أقول بأنك أشهى
عند هطول الكلام ؟
وإنك نجمة
في أفق الحكايات ؟
سأحبك الآن
آكثر من آخر مرة تعانقنا ،
حين احتضنا غيمة أرواحنا،
مثل مسافر يكتفي بحقيبة
و زجاجة عطر ،
و لا يصل إلى محطته الأخيرة ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا