
أهيم في مشتل الموسيقى..
أدوزن صباحي بما تمليه عليَّ نوطة أسمك المتمايل
و ليس في شغفي مايثير حفيظة توليب منسية..
أجوب الألحان باحثاً عن سببٍ يبرر ذبول حديثك اللامفاجئ
أعود بفكرة مترنحة :
لجسدكِ /قطعاً /ثمة متسع لقصيدتين و نوبة عشقٍ سرمدية
أتسلق فكرة أخرى هشة :
لو أني قريبٌ منك كنت سأقطف لكِ أغنية sway و أضعها في عقدة شعرك..
أسقط من فكرتي
فيتسرب مذاقك
و يفوح الرقص .
يناير 2012
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا