
سَحل جسده النّحيل في الأرصفة، نكث حذاءه المهترئ قفرة المدينة.
حظّه الشّحيح رنا إلى تنانير الحلم؛
شهق الحنين، تضوّر الرّغيف؛
غافلهم بتمرة سدّ بها الرّمق.. سجّى يده على المقصلة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا