
دمعة مخفية تسقط أرضا
يدهسها جرحٌ يتناول علقم صبار
فكرةً سقطتْ للتو من نافذة بلا زجاج
حملها ضوء الظلام .
صورة بلا ملجأ
يحملها الساسة في اجتماعهم.
حبٌّ ضاع وسط الزحام
تلقفته كذبة تائهة.
عندما تشعر بالبرد؛ أمسكْ يدك الأخرى .
قرأتُ قصة بالامس استمتعت للغاية
عاودتُ القراءة الليلة وجدت البطل يلتهم حريقا.
زهرة ذابلة؛
استنفذتها تلويحة الفضاء الأزرق.
س:
لماذا
الوجع
يئن؟
ج:
لأن بحرا لُجيّا مرّ من أمامنا.
الظلام يحفر الآن،
التراب وجد مكانا يستريح
وصور الغائبين مأهولة بالسكان.
الحربّ الغد في إجازة
الشعب يُلوحُ بصمت
بابُ الأمل يحترق
ونهرُ الأحزان يمشي على الأقدام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا