
تسجّت على الأغصان، ثملَت بما جادت به الأقاح.
أشاحت البعوضة وجهها، رفعت النّواح، تضامنًا مع الزهرة.
هزّت رأسَها النّحلة:
-ما أوقحك يامصّاصة الدّماء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا