
في نهاية الأمر
أعود متعبا
أضع رأسي على الأرض
لظروف قاهرة تتعلق بصحتي
أنام مضاء بالحلم
ولكن بدون وسادة
الآمال المتضاربة
ترتص وتهذي
تلك الآمال المتعلقة بحصتي من الفرح
والمشاكسات المريرة
احس لأيام طويلة
أنني نائم في دكان ألعاب نارية
يتألب الضيق من كل بقاع
الأرض
ثم ينتفخ ليصبح مخدتي
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا