
نفسي المعذّبة تعمّدَت أن تبدو مشاكسة، تدفع كبار السّن، ترمي المارّة بالحصى...
بات الجميع يمقتني...
رغم وحدتي نبذوني.
لم أكن شريرا وَحقّ الله..
أردتُ أن أكون اثنين ليغدو الآخر صديقي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا