
كُن كما شِئتَ
قارِئاً أو كِتابا
أو سُؤالاً نرى لديهِ الجوابا
وانسِفِ الريحَ مِن وجودِكَ
كي لا
- في زواياكَ -
تستثِيرَ التُرابا
هكذا الحُزنُ هكذا
يا صديقي
شاعرٌ مَرَّ
فاختفى مِنهُ رِيقي
كانَ يهذي
وكنتُ أُصغي تماماً
ثُمَّ لمَّا.....
أدركتُ حُزني الحقِيقي
**
الإسكندرية
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا