
لماذا نحن مكتئبون في حضن السعيدة
في مآقيها الظليلة ؟!
لم تعد ارواحنا جذلی واعينناتغني
منذ آماد طويلة
لم تعد مسعدة كلا ولاهي بالسعيدة
فلقد باتت وواأسفاه عن السعد شريدة
لماذا نحن يارباه ماعدناعلی درب المحبة
نرسم الافراح والبسمات ننقشها
علی ثغر الخميلة؟
وئدت احلامنافي المهدمن غدرالاخوة
ومراميها العليلة
أنت ادری ياالهي بدنايا
وخبايا الأنفس الشوهاء
فانقذنا من اليأس واهواء القبيلة
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا