
وجـدتْـنــي أنــشـــرُ قُـبــلاتـي
في مَوْقعِ رغبتنـا المحجــوبْ
.
.
فـحـلـفــتُ بــأنـــي مُـخـتَـــرَقٌ
ونـظـامي مَـضـرُوبٌ مَضـرُوبْ
.
.
قــالـت: لا تُـغـــرِ حـمــاقـاتي
يـا حـقـلَ جُـنـوني والأنـبـوبْ
.
.
هـــــاكَ الأشــــواقَ مُـكــبَّــلـةً
الحسـمُ اليَـوْمَ هـو المطـلـوبْ
.
.
فـضـحِكـنـا.. ثــم اسـتحـدثنا
تـكـتـيـكَ اللـعـبـةِ والأسـلوبْ
.
.
ومَـضَـيْـنا نَـحـشُــدُ مـاضِـينا
ونــقـولُ لآتـيـنـا الـمَـرعُوبْ
.
.
قـــد فـــازَ بــكـلِّ مَـعـــارِكـهِ
مَـن عـاش الدُّنيـا بالمقلـوبْ
.
.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا