
أقفُ على عتبة الأبجديات،
تطوقني ثّلة من رغبات،
و يحيط بي حشدٌ من المفردات.
لا أدري !
كلما أخرجتُ ُ يدي نحو إحداهما،
تعود صمّاء من غير بوح
جميعها لا تُسعفني
لأستبدل الــ أ ح ب ك
التي أصبحت كلوحة إعلانات مهترئة
لذا سأبحثُ عن جنون لُغوي آخر !!
سأنظر إلى عينيكِ وأنتظر مغيب الشمس،
سأدع عيني ترسمان الأفق و هو يسير نحوكِ،
كلما دعتني احتياجاتي
لقول:
أ ح ب ك
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا