
كانوا إذا اتَّفقوا
لم يتركوا وطنا
وحينَما اختلفوا
لم يتركوا سَكَنَا
كأنهم في بلادي
طعنةٌ وقفتْ
فأسقطتْ كلَّ مَن يَخشى
ومَن أمِنَا
مَن هؤلاء ؟
شياطينُ العَذابُ ولا
يدري العذابُ
لماذا فَضَّلوا اليَمنَا !
يؤرجحونَ الأسى ،
كي يرفعوا عَلَما
يَمانِياً فوقَ صنعا
أسقطوا عدَنَا
لا خيرَ فيهم إذا نادى الشَمالُ ؛ ولمْ
يلقَ الجنوبُ لديهِم
موقِفاً حَسَنا
**
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا