
عيناكِ جمهوريَّتيْ اليمنيَّةْ
أقصى جمالِ اللوحةِ الفنيَّةْ
ثوريْ على طغيانِ شوقيْ ، لقِّني
قلبيْ الشغوفَ دروسَكِ الوطنيَّةْ
يا آخرَ امرأةٍ و خيرَ مدينةٍ
نَسَجتْ هواها الفتنةُ الطينيَّةْ
لا تكشفيْ للتائهينَ
مفاتنَ المعْنى ، و سرَّ النشوةِ البدنيَّةْ
فالزَّائرونَ اليومَ يرجونَ
اعتناقَ الرائعاتِ ديانةَ الوثنيَّةْ
كونيْ كما أنتِ - العفيفةَ -
إنَّهمْ لا يدركونَ السُّنَّةَ الكونيَّةْ
أمَّ الجلالِ ..
من الجنوبِ إلى الشمالِ ،
بروحِ صنعانيَّةٍ
عدَنيَّةْ
ــــــــــــــــــــــــ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا