
سنة جديدة..
تعالي نتوقف عند تخومها..
تعالي نقرأ أمكانية أن نستمر في الحب،
رغم الجثث والأشلاء المتناثرة من حولنا،
رغم القتلة الذين يتناسلون كل لحظة من ثياب الرذيلة.
أجل.. سنة جديدة..
تعالي نجرب أن نبدأها بقبلة،
قد يتفتق البرعم في كرمتنا..
وقد تنموا بضع زهرات هنا وهناك،
في جسد هذا الوطن المُثخَن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا