
أيها الليل
الولد الذي مضى خلف الكلمات
الكلمات التي كان يظنها
لم تعد قادرة على المشي
الشاب المندفع كشلال
صار في الخمسين
تعرف معنى الغربة ؟
أراك دائماً تقف وحيداً
هل تنتظر من يدلك على جهة
أم أنك في مهمة ؟
كلمني أرجوك
لايوجد خلق
لاشيء ثابت
يمكن الاتكاء عليه
العالم بلا نوافذ يدور
لايدري أين هو
ولا يجرؤ على السؤال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا