
في المساء البعيد
_هناك حيث هي_
تدير شامةَ ظهرَِها للبحر
أقول:
_وأنا في الطرف البعيد من المساء _
مامن أحدٍ سيشعل الشمعة غيري
مامن ضيوفٍ على عتبات الرمل
ثمّة ضجيجٌ أسمر
في جسدٍ "يتسبتر"* ثورةً
على أهبةٍ
لتساقط الجدران !
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا