
قضيت السنين أسافر
ها أنا أتلفت لأعرف اين أنا
أسئل العابرين عن أمي
هل ماتزال تعيش؟
تنتظرني كعادتها في الجُبا
وتحن كتلك الرعود
أين أنا الآن ؟
أين الطريق إلى البيت ؟
قال لي عابُر: يارفيقي الغريب
حاول الآن أن تستريح
لم يعد في القرى من يحن عليك
لم يعد في الجهات سوى الريح.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا