
غابة كبرى
رأسي الصغير ..
هذا الصداع فأس شره
يضرب الآن جذع أفكاري..
في حين يتسرب حاملا
قصائدي اليابسات
لغتي اليانعة
يرحل تاركا خلفه حرائق المعنى..
ها قد أصابني اللهب
لا أخشى أنني أصبحت حطبا
يخيفني حقا أنني أشتعل في زاوية مهجورة ..
وحدي ..!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا