
حين مروا به على شرفة لا تنام
شرفة من ضياء عتيق
في براري الهيام
لم يروا غير وجه حميم
مشرق بالسلام
هل بدى زاهدا خلف باب اليقين ؟؟
صامدا صابرا في إعتصار الألم؟
هائما في إحتمال العناء الجسيم
في رحاب القيام
لا يطيق الكلام
لاولا يرتجي غير لطف الرضى
والوئام ...الوئام
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا