
في يدي فكرة سمراء عن الحب
وعلى الرفِّ سماء،
أثبــّتُ سحابةً بمشبك شعرك البعيد
وأمطرُ،
أعلق بحراً صاخباً على الحائط
وأدعوكِ للرقصِ،
أمسكُ الموسيقى من يديك
وأنتظرك
في الأزرق العائد وحيداً منكِ
أنتظركِ
في قعر الياسمين الواقف
ننتظرك،
أنا وصمتي المرتبكُ
كجندي أخير..
أنا صمتي المرتبكُ
كجندي أخير،
أنا نافذتي المكسورة
لأراكِ،
أنا فرصتكِ الوحيدة
لتحبيني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا