
صار الحزنُ قهوتنا
ورغيفنا اليومي..
صارت الخيبة قطتنا الأليفة
والجوع غدا صديقنا الحميم
يشاركنا اللعب والتعب
وإطلاق التنهدات المسيلة للدموع
ومرارة الأمنيات المستحيلة
صارت المعاناة بيتنا الكبير،
أمّا الألم فقد صرنا ندعوه: والدنا الحنون..!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا