
نهارٌ وحلٌ
شرودٌ حافٍ
وقرقرةٌ تفضحُ مداعة جارتي
الدخانُ المدهون بتبغِ وحدتِها
يراودُ سبابتي لأنقرَ اللوحة
وأكتبَ شيئا يليقُ باحترامها للمتر الفاصل بيننا
فكّرتُ كثيرا
بالخروج عن لياقةِ الأربعين
وآداب القطيعة
وحين كتبتُ لها نصّا حديث عهدٍ بالسّعال
قالت إنها:
عمياءُ لاتجيدُ غير
طريقة "برايل"
لتعبّر عن نقدِها !
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا