
ما زِلتُ بي - بطفولتي - مَسْكُونا
ما زِلتُ ذاكَ العاقل المجنونا!!
أحببتُ بِنْتَ الأربعين بِشِبّتي
واليومَ عُمْرُ حبيبتي عشرونا!!
لا يعرف الحبُّ السّنين، ولم يكن
إلاّ المُقَدَّر مُسْبَقًا لِيَكُونا
في داخلي روحُ الشَّبابِ، فكيف لي
ألاَّ أُغازِلَ مَبْسَمًا وعيُونا؟!!
الحُبُّ يجمعُ بينَ قَلْبَيْنا.. معًا
ذُقْنا الهوى والتِّينَ والزّيتُونا
ذُقْنا معًا حلوَ الحياةِ ومُرَّها
هاتي شِفاهَكِ، لو بها كورونا!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا