
آخر ساعتين
في دكان الليل
استعرتهما بضمانة نصف الراتب
النصف الذي يشبه ليلة القدر
وهي تفوتنا !
حاولت مع الأولى
نمت في الثانية
أحلم بالشمس
أحرسها
أخاف على مستقبل الكون
وبطاريتنا التي كثيرا ما أسمع قرقرة أمعائها
وهي تحتضر
النهار ليس مؤجلا
لكنه فضيحة عطشى
لأشعة ترسم خريطة الضوء
وحبات ال (موديوم) الخضراء!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا