جعالة …
سخنت محرك السيارة ، اتجهت إلى الباب الكبير لافتح ، وجدته بجانبي بدون أن أحس بقدومه ...أنا سأفتح، وسآتي معك ….قلت : تعال …
ذهبنا إلى حدة ، ومشاوير أخرى …
عند عودتنا ،في منتصف الطريق نطق : إشتري لي جعالة ...، - طيب لك وللبنات ،قصدت مرام ومريم بنات نجلي الأكبر فؤاد …
وقفت أمام البقالة ، ناولته الفلوس ، اشترى ما يحلو له ، وحمل كل شيء في الكيس …
عند باب المنزل وقفت ، فتح الباب وجرى ، صحت : وحق البنات ، - أمس رفضين يشاركني جعالتهن….مقلب جميل أكلته …
ضحكت …
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا