طال الغياب …
الساعة تشير إلى الثالثة إلاربع ، قبل العصر...هل بوجهه مبتسما : أين أنت ؟ ، وليش مارضيت تكلمني عندما مرينا بسيارة فؤاد ، لا ..أنت اللي مارضيت تكلمني …
قلت : مافيش سلام ، رد بهدوء : مثلما تشتي …
شعرت بهزيمته مبكرا :
طيب خلاص نحن اصحاب :
مثلما تشتي …
أين دفاترك ؟
ذاكر لي ، : وذاكرنا لمدة ساعة …
الواجب المدرسي ارهقني ..
فمابالك بطفل ….
سألته : هل تحب المدرسة ؟ لا
والأستاذ صاحبك ؟
لا ...اكرهه
والمدرسة ؟
مش مليح ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا