
خوف يتغلغل في المهج
وغد لا ينبئ بالفرج
كم ارقنا طبل الحمقی
ومهاجل في الحشد السمج
من حزن نمضي إلی ألم
ونهرول للرعب الهمجي
لا الحكمة باقية فينا
والحق تواری من الحرج
يمن (الأيمان) يمزقه
ليل لا يوحي بالبلج
يتشظی منكسرا يبدو
أعمی ومعاقا بالعرج
فمتی من غير دم نسعی
وبواد غير ذي عوج ؟!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا