
سأعود يا سجائري
وألقي بنفسي في براثن الدخان
هذي الأماني
والكثافة في السماء
أوهامنا من تُنبت الأوهام
هذي القصائد الملقاة فوق أريكة الصمت الوفير:
سرٌ كبيرٌ ما أذعناه
ولا أضعناه سدىً
طاووسُ أمراض عضال
أنّاتنا تجرجر فرحة كبرى
نموت يا هذا أو لا نموت !
عرافةٌ قالت كذلك:
لن تلق عينيها
لن تلامس كفها
لن تلتقيها أبداً
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا