
ذات أمل شحيح أخفيتُ وجهي
بضحكة مستعارة.
وأنا أجربها على المرآة
كانت تبدو أكبر من ما يجب ,
تماما ككذبة منمقة ..
أريح رأسي على حائط قاسٍ
فأسكب أفكاري جوارا..
تجرحني أخر فكرة عن الأصدقاء،
عن الأقنعة ،
عن الغصة البكر ،
وبنات الأسئلة ..
في الجوار،
تتعارك فكرتان حادتان
عن المحبة الناضجة جدا والعتب الشقي
عن حالك في غيابي!
عني وهذي الدوائر المصابة بالتعب!
هنا، بينما أسيل حد الفراغ
أحاول النجاة ولو بفكرة صالحة للحياة ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا