
يوقظني ليلي
من سكرة حلولي
في ومضه
المشرق الروح
ترى الملكوت سرمدا
يسلك جسدي
طريقا للجذب والظمإ،
وبي شوق إليك
يطوي معارج من حيرتي،
ولو عميت ، فعماي قبس
منك أهذي به ثملا
كلوعة عكازتي بالطريق
يأسرها الصحو بتجلي نورك
في غلس خطاياي
أو في زبد الرميم
والأرماس...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا