
وجهي
ومرآةُ المدينةِ
والرياحُ العاريةْ
والعابراتُ السّمرُ في صمتي
وأسئلةٌ على هَدْيِ الوشايةِ تنتظرْ
والزّنجبيلُ هناك في رُكْنِ المساءِ يلفُّهُ
قلقُ الزجاجِ وموعدٌ لم ينكسِرْ
وحبيبةٌ مرّتْ بشارعِ نزْوتي
لم تقترِفْ صبْرًا
ولاغفرتْ سواعدُها ظنونَ حكايتي
ومضتْ تغازلُ ما"تَصَيْْفَنََ" مِن جنوني وانتحرْ
ويلي...
إذا رشحَ الغناءُ نبيذَهُ
والصّبحُ راودَ مقلةَ المذياعِ في شُبّاكها
وتلا على سمعِ الدّكاكين الخبرْ !
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا