بعد أن شاع خبر قتل صديقي على يد صديق له ينتمي للطرف الآخر، ذهبت خلسة إلى طفليهما اللذين يلعبان بين الأشجار ويضحكان، وقفت أسألهما: أين أبويكما؟
ردا بصوت واحد: خرجا للدفاع عن الوطن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا