صيفاً أُرتّلُ خطوتي وشتاءَ
والدربُ يسبقُني إليكِ نداءَ
وقصيدتي سفرٌ تطاولَ صمتُه
ليقولَ في وجهِ المنى ماشاءَ
يالحظتي الأولى وحظّي لم يزلْ
مغرورقاً في سعْيهِ مشّاءَ
أنا في عيون القلب لونُ صلاتهِ
وخطيئتي الكبرى تزيدُ بهاءَ
لم يقترفْ حرفي ذنوبَ عكاظهِ
وظلامهُ شمعٌ يذوبُ ضياءَ
مرّوا ..وظلّ النبضُ يشربُ نخبهُ
من كأسِ غاويةٍ تشفُّ نقاءَ
ماضلَّ قلبي في قِمارِ وعودها
وحياً تنزّلَ في الضلوعِ شفاءَ.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا