ساجدا لها، قال:
- مولاتي شجرة (دم الأخوين)، يا رمز قابيل،
العائد ولو بعد..
فجأة، نهض.. أخذ يصرخ شاتما باصقا!
آه، عله شعر بإذلال كبير، حين قاطعته الشجرة، قائلة:
- الناس هنا، كلهم هابيل!.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا