١
هذا الحنينُ إلى السماواتِ العُـلى
وهدوء قريتنا..
وأوحالِ الشوارع في المدينةِ..
والسريرِ الفوضويِّ على "المسنجرِ".. مرعبُ!
٢
أأنا ابنُ أمي؟..
والخشوع أمام جدي حين يهمسُ لي :
السماء قريبةُ مقدارَ طُـهركَ يا بُـنـيّ؟!
أم أنني ابنُ هوىً بٌـدائيٍّ ..
يموتُ أمامَ أول شهقةٍ في "الوتسِ" كاذبةٍ..
وأجسادِ النساء (القاتلاتِ المحيياتِ) الناعماتِ بلا أنوثة؟!
٣
أنا مَـسْـخُ إنسانٍ يعيشُ على ادّعاء براءةٍ
لم يبقَ منها غير وخز ضميره قبل المنامْ !
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا