ندهتُ على أخي.. أعدتُ الكرة مرة تلو أخرى.
ثم أخيرا، شتمته صارخا!
هنا، استيقظت روح أمي هامسة:
"- هو حمالٌ قوي، لكنه.. أصم!"
أطبقتُ شفتيّ، أغمضتُ عينيّ؛ هأنا ذا
أتخيّل فراشي مرحاضا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا