استغرق البحث عنك دهرا
قبل أن أفلت خيط امنياتي
وألتحق بكتائب السمك
هناك يحاول الصيادون سرقتنا
ونحاول في كل مرة أن ننسى
نفتح افواهنا للفخ
في كل مرة أنجو
أتذكرك
أزيح عني هذا البرد
أصفق للخوف ... حتى يهرب
هل تعلم كم مرة وعدتك
كم كدست فواتير اللقاءات
وكم ركلت أبواب فتحتها ورأيت العدم
الآن
أمتلك أفخاخا كثيرة
قصص حب باللون الابيض والاسود
عصا سحريا
ولازالت أنتظر مرور جيوشك
وصدى يعيرني قلبه بلا رصاصات قاتلة ..
بعت احلامي في سوق الخشب
هاهي اعواد الثقاب تحرق ثورات الشغف
وأنا أنشر مشاعري فوق حبال النسيان
في محاولة لتجف هذه الايام المبللة بالاكتئاب،،
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا