هات الليل
علّق مفاتيح الليل
مثل نمر يستعد لملاقاه حبيبته
تأهب
هو القدر
هم الناس
الناي الذي يضلل نبتة أحلامنا
الآمال التي تقرع بحماسة كِسًر الوقت
تمدنا بالصلابة
تماما كما يفعل وشق
يركل علب السردين
بعيدا عن المدينة
كل ما في هذه الأرض يتمايل
المطر بلور سحري
وشبابيكك المعلقة في الأشجار القزحية
تختلس الأشواق
و ترسلها بعيدا
لا يهمني أن أعرف شيئا
أن أدرك أحدا
كل شيء سيكون في صفنا
حين تبدأ المعركة
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا