ما الشعرُ عنديَ إلا من صدى ألمي
ونفثةٍ من فؤادي نَزْفُها
بدمي
..
شعري وثيقةُ أيامي التي حَفِلتْ
بالغدرِ بالصبر بالأحزان
بالسقمِ
..
سنابلُ السُعدِ مالتْ حين كان أبي
وبعده أُرسلتْ روحي إلى
العدمِ
..
فكيفَ للحرفِ أن يندى بقافيةٍ
للحبِ.. للعشقِ.. والوجدانُ في
ألمِ
ا****
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا