منذُ أسلمتُ نبضي للفراغِ
وأنا في ذاكرة النسيانِ
أنشودة حب زائفة
تسكنني عفاريتُ الخيبة
ونصفُ رغيفٍ يتوسدهُ الجوع
تصنفني الخرائط في معسكراتِ الموتِ
منطقة ملغمة بالحزن يقتربُ منها أصحابُ العقولِ الكبيرة
المثقوبة من أطرافها كسفرةِ جدتي القديمة
ماذا لو كنتَ أنتَ نهاية هذه المأساة
تَستديرُ بإصبع الكلماتِ كدلالة أبدية تحكمُ إغلاقَ النص
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا